( الصلح عن الدين المؤجل ببعضه حالاً يسمى صلح الحطيطة و ضع وتعجل وهو صلح جائز )

( الصلح عن الدين المؤجل ببعضه حالاً يسمى صلح الحطيطة و ضع وتعجل وهو صلح جائز )

الصلح عن الدين المؤجل ببعضه حالاً يسمى صلح الحطيطة و ضع وتعجل وهو صلح جائز

( الصلح عن الدين المؤجل ببعضه حالاً يسمى صلح الحطيطة و ضع وتعجل وهو صلح جائز )

الصلح عن الدين المؤجل ببعضه حالاً يسمى صلح الحطيطة و وضع و تعجل وهو صلح جائز لقوله تعالى ( وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ) البقرة 280 .

أركان صلح الحطيطة و ضع و تعجل

أركان صلح الحطيطة و ضع و تعجل هي:

  1. الدائن
  2. المدين
  3. الدين المؤجل
  4. الصلح عن بعض الدين حالاً

( الصلح عن الدين المؤجل ببعضه حالاً يسمى صلح الحطيطة و ضع وتعجل وهو صلح جائز )

( الصلح عن الدين المؤجل ببعضه حالاً يسمى صلح الحطيطة و ضع وتعجل وهو صلح جائز )

شروط صلح الحطيطة و ضع و تعجل

( الصلح عن الدين المؤجل ببعضه حالاً يسمى صلح الحطيطة و ضع وتعجل وهو صلح جائز )

شروط صلح الحطيطة و ضع و تعجل هي:

( الصلح عن الدين المؤجل ببعضه حالاً يسمى صلح الحطيطة و ضع وتعجل وهو صلح جائز )

  1. أن يكون الدين مؤجلاً
  2. أن يكون الصلح عن بعض الدين حالاً
  3. أن يكون الصلح برضا الطرفين

أحكام صلح الحطيطة و ضع و تعجل

أحكام صلح الحطيطة و ضع و تعجل هي:

( الصلح عن الدين المؤجل ببعضه حالاً يسمى صلح الحطيطة و ضع وتعجل وهو صلح جائز )

  1. أن الصلح جائز لقوله تعالى ( وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ) البقرة 280 .
  2. أن الصلح لازم للطرفين
  3. أن الصلح يسقط الدين المؤجل بقدر ما تم الصلح عليه

مبطلات صلح الحطيطة و ضع و تعجل

( الصلح عن الدين المؤجل ببعضه حالاً يسمى صلح الحطيطة و ضع وتعجل وهو صلح جائز )

مبطلات صلح الحطيطة و ضع و تعجل هي:

  1. إذا كان الدين غير مؤجل
  2. إذا لم يكن الصلح عن بعض الدين حالاً
  3. إذا لم يكن الصلح برضا الطرفين

آثار صلح الحطيطة و ضع و تعجل

آثار صلح الحطيطة و ضع و تعجل هي:

  1. يسقط الدين المؤجل بقدر ما تم الصلح عليه
  2. يلزم الطرفان بالصلح
  3. لا يجوز لأحد الطرفين الرجوع عن الصلح

الفرق بين صلح الحطيطة و ضع و تعجل وبين الإبراء

الفرق بين صلح الحطيطة و ضع و تعجل وبين الإبراء هو أن صلح الحطيطة و ضع و تعجل يكون عن دين مؤجل بشرط الوفاء ببعضه حالاً، أما الإبراء فهو إسقاط الدين كله بدون مقابل.

الخاتمة

صلح الحطيطة و ضع و تعجل هو صلح جائز لقوله تعالى ( وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ) البقرة 280 . وهو يكون عن دين مؤجل بشرط الوفاء ببعضه حالاً، ويلزم الطرفان بالصلح، ولا يجوز لأحد الطرفين الرجوع عنه.

أضف تعليق