اقام الصحابي مالك الليثي رضي الله عنه عند النبي

اقام الصحابي مالك الليثي رضي الله عنه عند النبي.
الإجابة الصحيحة هي : 20 ليلة.

إقامة الصحابي مالك الليثي رضي الله عنه عند النبي

كان الصحابي الجليل مالك الليثي من أبرز الصحابة الذين نالوا شرف الإقامة عند النبي صلى الله عليه وسلم، وتلقى منه العلم والتربية، وأصبح من أصحاب الفتيا والتدريس بعد ذلك.

1. سبب إقامة مالك الليثي عند النبي:

– وفد مالك الليثي على رسول الله صلى الله عليه وسلم مع قومه في وفد من بني ليث.

– أُعجب النبي صلى الله عليه وسلم بتواضعه وكثرة أسئلته ورجاحة عقله.

– طلب النبي صلى الله عليه وسلم من مالك الليثي أن يمكث عنده حتى يعلمه أمور الدين.

2. مدة إقامة مالك الليثي عند النبي:

– أقام مالك الليثي عند النبي صلى الله عليه وسلم لمدة سنة كاملة.

– قضى هذه المدة في تعلم القرآن الكريم والسنن النبوية وفقه الدين.

– كان من أكثر الصحابة ملازمة لرسول الله صلى الله عليه وسلم واستفادة منه.

3. تعليم النبي صلى الله عليه وسلم لمالك الليثي:

– علم النبي صلى الله عليه وسلم مالك الليثي أصول العقيدة وشرائع الإسلام.

– علمه فقه القرآن والسنة وآداب التعامل مع الناس.

– رباه على مكارم الأخلاق وحب الله ورسوله.

4. مكانة مالك الليثي عند النبي:

– كان مالك الليثي من المقربين إلى النبي صلى الله عليه وسلم.

– كان يرافقه في سفره وحضره ويشارك في مجالس علمه.

– أثنى عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأشاد بعلمه وفضله.

5. دور مالك الليثي بعد وفاة النبي:

– بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، عاد مالك الليثي إلى قومه.

– كان من أصحاب الفتيا والتدريس وأحد رواة الحديث.

– شارك في الفتوحات الإسلامية ونشر تعاليم الإسلام في الأمصار.

6. علم مالك الليثي وفضله:

– كان مالك الليثي من العلماء الفقهاء المجتهدين.

– كان عالماً بأحكام القرآن والسنة وأقوال الصحابة.

– له العديد من الفتاوى والأقوال المأثورة في فقه الدين.

7. وفاة مالك الليثي رضي الله عنه:

– توفي مالك الليثي في خلافة معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه.

– كان عمره عند وفاته ست وثمانين سنة.

– دفن في مقابر البقيع بالمدينة المنورة.

كان الصحابي مالك الليثي رضي الله عنه من أبرز الصحابة الذين نالوا شرف الإقامة عند النبي صلى الله عليه وسلم، وتلقى منه العلم والتربية، وأصبح من أصحاب الفتيا والتدريس بعد ذلك. وكان له دور كبير في نشر تعاليم الإسلام وتربية الأجيال.

أضف تعليق