( أنواع التوحيد ثلاثة هي توحيد الربوبية ، توحيد الألوهية – توحيد الله تعالى صح أم خطأ )
أنواع التوحيد الثلاثة
يوصف التوحيد بأنه الاعتقاد بوحدانية الله ، وخلوه عن الشريك في ذاته وصفاته وأفعاله ، وأنه وحده المستحق للعبادة دون سواه.
توحيد الربوبية
هو الإيمان بأن الله وحده هو الخالق المدبر لكل شيء في هذا الكون ، وأنه هو المالك لكل شيء ، وأنه وحده المتصرف في كل شيء ، وهو وحده الذي بيده ملكوت كل شيء ، وهو وحده الذي بيده الخير والشر ، وهو وحده الذي بيده الحياة والموت.
وهو الاعتقاد بأن الله هو رب العالمين ، وخالقهم ومالكهم ، وأنه وحده المدبر لأمورهم ، وأنه وحده الرازق لهم ، وأنه وحده المتصرف فيهم ، وأنه وحده الذي بيده الخير والشر ، وهو وحده الذي بيده الحياة والموت.
والإيمان بتوحيد الربوبية يستلزم الإيمان بأن الله وحده هو الذي خلق السموات والأرض وما بينهما ، وأنه وحده الذي خلق الإنسان والحيوان والنبات ، وأنه وحده الذي خلق كل شيء في هذا الكون ، وأنه وحده الذي بيده ملكوت كل شيء ، وأنه وحده المتصرف في كل شيء ، وأنه وحده الذي بيده الخير والشر ، وهو وحده الذي بيده الحياة والموت.
توحيد الألوهية
هو الإيمان بأن الله وحده هو المستحق للعبادة دون سواه ، وأنه وحده الذي يستحق أن يعبد ، وأنه وحده الذي يجب أن يتوجه إليه العبد بجميع أنواع العبادة ، وأنه وحده الذي يجب أن يخلص له العبد العبادة ، وأنه وحده الذي يجب أن يتوكل عليه العبد ، وأنه وحده الذي يجب أن يدعو له العبد ، وأنه وحده الذي يجب أن ينذر له العبد النذور ، وأن لا يشرك معه أحدا في ذلك.
وهو الاعتقاد بأن الله وحده هو الذي يستحق أن يعبد ، وأنه وحده الذي يجب أن يتوجه إليه العبد بجميع أنواع العبادة ، وأنه وحده الذي يجب أن يخلص له العبد العبادة ، وأنه وحده الذي يجب أن يتوكل عليه العبد ، وأنه وحده الذي يجب أن يدعو له العبد ، وأنه وحده الذي يجب أن ينذر له العبد النذور ، وأن لا يشرك معه أحدا في ذلك.
والإيمان بتوحيد الألوهية يستلزم الإيمان بأن الله وحده هو المستحق للعبادة دون سواه ، وأنه وحده الذي يستحق أن يعبد ، وأنه وحده الذي يجب أن يتوجه إليه العبد بجميع أنواع العبادة ، وأنه وحده الذي يجب أن يخلص له العبد العبادة ، وأنه وحده الذي يجب أن يتوكل عليه العبد ، وأنه وحده الذي يجب أن يدعو له العبد ، وأنه وحده الذي يجب أن ينذر له العبد النذور ، وأن لا يشرك معه أحدا في ذلك.
توحيد الأسماء والصفات
هو الإيمان بأن الله وحده هو المتصف بجميع الأسماء الحسنى والصفات العلى ، وأنه وحده الذي يستحق أن يوصف بها ، وأنه وحده الذي يجب أن يثبت له العبد جميع الأسماء الحسنى والصفات العلى ، وأنه وحده الذي يجب أن ينزهه العبد عن كل نقص وعيب ، وأنه وحده الذي يجب أن يقدسه العبد ويتعظمه.
وهو الاعتقاد بأن الله وحده هو المتصف بجميع الأسماء الحسنى والصفات العلى ، وأنه وحده الذي يستحق أن يوصف بها ، وأنه وحده الذي يجب أن يثبت له العبد جميع الأسماء الحسنى والصفات العلى ، وأنه وحده الذي يجب أن ينزهه العبد عن كل نقص وعيب ، وأنه وحده الذي يجب أن يقدسه العبد ويتعظمه.
والإيمان بتوحيد الأسماء والصفات يستلزم الإيمان بأن الله وحده هو المتصف بجميع الأسماء الحسنى والصفات العلى ، وأنه وحده الذي يستحق أن يوصف بها ، وأنه وحده الذي يجب أن يثبت له العبد جميع الأسماء الحسنى والصفات العلى ، وأنه وحده الذي يجب أن ينزهه العبد عن كل نقص وعيب ، وأنه وحده الذي يجب أن يقدسه العبد ويتعظمه.
أهمية التوحيد
للتوحيد أهمية كبيرة في حياة المسلم ، فهو أساس العقيدة الإسلامية ، وهو شرط أساسي لصحة العبادات ، وهو سبب لدخول الجنة ، وهو سبب لنجاة العبد من عذاب النار.
والإيمان بالتوحيد يجعل المسلم يحب الله وحده ، ويخشاه وحده ، ويتوكل عليه وحده ، ويرجوه وحده ، ويخافه وحده ، وينيب إليه وحده ، ويدعوه وحده ، وينذره وحده ، ويخلص له العبادة وحده ، ولا يشرك معه أحدا في ذلك.
والتوحيد هو الذي يجعل المسلم يشعر بالطمأنينة والسكينة والراحة في قلبه ، لأن المسلم عندما يؤمن بالتوحيد يعلم أنه لا إله إلا الله ، وأنه وحده هو الذي بيده ملكوت كل شيء ، وأنه وحده هو الذي بيده الخير والشر ، وأنه وحده هو الذي بيده الحياة والموت.
أركان التوحيد
للتوحيد ثلاثة أركان وهي:
- توحيد الربوبية: وهو الإيمان بأن الله وحده هو الخالق المدبر لكل شيء في هذا الكون.
- توحيد الألوهية: وهو الإيمان بأن الله وحده هو المستحق للعبادة دون سواه.
- توحيد الأسماء والصفات: وهو الإيمان بأن الله وحده هو المتصف بجميع الأسماء الحسنى والصفات العلى.
مراتب التوحيد
للتوحيد ثلاث مراتب وهي:
- توحيد العوام: وهو الإيمان بأن الله وحده هو الخالق المدبر لكل شيء في هذا الكون ، وأنه وحده هو المستحق للعبادة دون سواه ، وأنه وحده هو المتصف بجميع الأسماء الحسنى والصفات العلى.
- توحيد الخواص: وهو الإيمان بأن الله وحده هو الخالق المدبر لكل شيء في هذا الكون ، وأنه وحده هو المستحق للعبادة دون سواه ، وأنه وحده هو المتصف بجميع الأسماء الحسنى والصفات العلى ، مع الإيمان بأن الله غني عن العالمين ، وأن العالمين فقراء إليه ، وأن الله لا يشبه خلقه ، وأن خلقه لا يشبهونه.
- توحيد خاصة الخاص: وهو الإيمان بأن الله وحده هو الخالق المدبر لكل شيء في هذا الكون ، وأنه وحده هو المستحق للعبادة دون سواه ، وأنه وحده هو المتصف بجميع الأسماء الحسنى والصفات العلى ، مع الإيمان بأن الله غني عن العالمين ، وأن العالمين فقراء إليه ، وأن الله لا يشبه خلقه ، وأن خلقه لا يشبهونه ، مع الإيمان بأن الله وحده هو المتصرف في هذا الكون ، وأن العبد لا حول له ولا قوة إلا بالله.
أنواع الشرك
الشرك هو الإشراك بالله تعالى في ذاته أو صفاته أو أفعاله ، والشرك ينقسم إلى نوعين رئيسيين هما:
- الشرك الأكبر: وهو الإشراك بالله تعالى في ذاته أو صفاته أو أفعاله ، وهو من أكبر الكبائر ، وهو مخرج من الملة ، وهو الذي لا يغفره الله تعالى إلا بالتوبة النصوح.
- الشرك الأصغر: وهو الإشراك بالله تعالى في أفعاله فقط ، وهو من الصغائر ، وهو لا يخرج من الملة ، وهو الذي يغفره الله تعالى بالتوبة.
أسباب الشرك
للشرك أسباب كثيرة منها:
- جهل الناس بالله تعالى.
- ضعف الإيمان بالله تعالى.
- حب الناس للدنيا.
- خوف الناس من الناس.
- اتباع الناس للتقليد الأعمى.
عواقب الشرك
للشرك عواقب وخيمة منها:
- الشرك شرك بالله تعالى.
- الشرك يخرج صاحبه من الملة.
- الشرك هو سبب